هام جدا

أفضل 3 مقدمات جاهزة لمفهوم الغير مجزوءة الوضع البشري

أفضل 3 مقدمات جاهزة لمفهوم الغير مجزوءة الوضع البشري



3 مقدمات جاهزة للمحاور الثلاث من مفهوم الغير وهي محور وجود الغير ومحور معرفة الغير ومحور العلاقة مع الغير
مقدمات جاهزة لمفهوم الغير



ستجدون في هذا الموضوع ثلاث مقدمات جاهزة خاصة بمفهوم الغير من مجزوءة الوضع البشري، والتي يمكنكم استعمالها على جميع صيغ الامتحانات الخاصة بالسنة الثانية بكالوريا، سواء الشعب الأدبية والعلوم الانسانية أو الشعب العلمية والتقنية والأصيلة، فالمقدمة الأولى خاصة بالمحور الأول وهو محور وجود الغير وقد تطرقنا فيها للاشكال والمفارقة التي يطرحها هذا المحور، وهي أمور ضرورية في كل مقدمة في مادة الفلسفة، أما المقدمة الثانية فهي خاصة بالمحور الثاني من مفهوم الغير وهو محور معرفة الغير، وهي كذلك تطرقنا فيها للمفارقة والتقابل الذي يطرحه هذا المحور، وكذلك توقفنا عند الاشكالات التي يطرحها محور معرفة الغير. ثم المقدمة الثالثة وهي تخص المحور الثالث من محاور مفهوم الغير من مجزوءة الوضع البشري وهو محور العلاقة مع الغير، وقد أبرزنا كذلك المفارقات والاشكالات التي يطرحها هذا المحور.



محتويات الموضوع

  1. مقدمة جاهزة لمحور الأنا ووجود الغير.
  2. مقدمة جاهزة لمحور الأنا ومعرفة الغير.
  3. مقدمة جاهزة لمحور علاقة الأنا مع الغير.



هذه المقدمات هي مقدمات جاهزة وصالحة لجميع صيغ الامتحانات الخاصة بالثانية بكالوريا سواء كان الامتحان قولة فلسفية مرفقة بمطلب أو سؤال، أو نص فلسفي مديل بعبارة حلل وناقش، أو سؤال إشكالي مفتوح، فقط يكفي أن يكون موضوع الامتحان يتحدث عن قضية من هذه القضايا الثلاث، ويمكنك أخذ المقدمة كما هي هنا وتوظيفها أثناء الامتحان، وقدمنا لكم مجموعة من الفيديوهات التي يمكنكم الاطلاع عليها، من أجل معرفة الطريقة التي نبني من خلالها المفارقة والاشكالات لكل محور من المحاور كما يمكنكم زيارة قناتنا التي نشرح فيها دروس الفلسفة بالدارجة.




مقدمة جاهزة لمحور الأنا ووجود الغير

سنقدم لكم هنا مقدمة جاهزة، يمكنكم توظيفها عندما يكون الامتحان يتحدث عن محور وجود الغير، وفي هذه المقدمة عملنا على تأطير موضوع الامتحان الذي هو مفهوم الغير، وللإشارة فهنا سواء كان موضوع الامتحان عبارة عن قولة أو سؤال إشكالي مفتوح، أو نص فلسفي، يمكنكم توظيف هذه المقدمة فقط يكفي أن تكون الامتحان يتحدث عن إشكالية وجود الغير بالنسبة للذات، لأن هذه المقدمة تنضبط لشروط الكتابة الفلسفية، التي قدمتها الأطر المرجعية لامتحانات الباكالوريا، حيث تطرقنا فيها للموضوع وهوالغير، وكذلك قمنا بتأطيره ضمن المجال الفلسفي، الذي هو الوضع البشري، وبعدها حددنا الاشكالية التي هي وجود الغير، ثم عبرنا عليها على شكل مفارقة، وقدمنا في الأخير الأسئلة التي تنقسم إلى أسئلة موجهة للتحليل، وأخرى موجهة للمناقشة.



احتل مفهوم الإنسان مكانة مرموقة في تاريخ الفلسفة، حيث اهتمت هذه الأخيرة عبر تاريخها، بدراسة وبحث الشروط والمحددات التي يوجد ضمنها هذا الكائن، وذلك ما نطلق عليه الوضع البشري، وهو المجال الذي يرتبط به (النص، القولة، السؤال) الذي نحن بصدد مقاربته، حيث يتناول الجانب الأنطولوجي (الوجودي) لمفهوم الغير، فالأنا لا توجد بمفردها في هذا العالم، بل هي مشاركة للغير في هذا الوجود، الذي قد يلعب أحيانا دورا مهما في مساعدة الأنا على استكمال وعيها بذاتها، من خلال تحفيزها وتأييدها، لكن في المقابل قد تستغني عنه الذات في تحقيقها لهذا الوعي، بل تعتقد في وجوده مصدرا للشقاء والمضايقات، وبالتالي تفضل العزلة والانطواء، وذلك ما يطرح لنا إشكالا على مستوى وجود الغير، والذي يمكن صياغة تساؤلاته كما يلي : ما معنى الوجود؟ ما معنى الغير؟ هل وجوده ضروري لتحقق الذات وعيها بذاتها؟ أم أنه وجوده غير ضروري لذلك؟...






مقدمة جاهزة لمحور الأنا ومعرفة الغير

في هذه الفقرة قدمنا مقدمة وجاهزة، يمكن توظيفها يوم الامتحان فقط يكفي أن يكون الامتحان يتحدث عن محور معرفة الغير، وقد عملنا من خلال هذه المقدمة الجاهزة، الوقوف عند الخطوات التي تؤكد عليها الأطر المرجعية للامتحان الوطني الموحد، وهي تحديد الموضوع وهو مفهوم الغير هنا، ثم العمل على تأطير هذا الموضوع ضمن المجال الفلسفي، وهو مجال الوضع البشري، بما هو مجموعة من المحددات والأبعاد المتحكمة في الوجود الانساني، ثم عملنا على تحديد الاشكالية التي يتأطر ضمنها موضوع الامتحان، وهي إشكالية معرفة الغير، والتي حاولنا أن نعبر عليها في شكل مفارقة، التي قدتنا بدورها إلى طرح التساؤلات الرئيسية، وتنقسم التساؤلات إلى تساؤلات موجهة للتحليل والمناقشة، وتسمى أيضا بالأسئلة الفرعية أو الجزئية، وهي أسئلة تأتي بعد السؤال المركزي، أو الإشكال العام، وفيما يأتي مضمون المقدمة الجاهزة الخاصة بمحور الأنا ومعرفة الغير.






احتل مفهوم الإنسان مكانة مرموقة في تاريخ الفلسفة، حيث اهتمت هذه الأخيرة عبر تاريخها، بدراسة وبحث الشروط والمحددات التي يوجد ضمنها هذا الكائن، وذلك ما نطلق عليه الوضع البشري، وهو المجال الذي يرتبط به (النص، القولة، السؤال) الذي نحن بصدد مقاربته، حيث يتناول قضية معرفة الغير، لأن الأنا لا توجد بمفردها في هذا العالم، بل هي مشاركة للغير في الوجود، وغالبا ما نعتقد أننا نعرف الغير معرفة دقيقة، إلا أن ما يصدر عنه من قرارات مفاجئة، يدل على أن الأمر ليس كذلك، وهو ما دعا الفلاسفة إلى استدعاء مناهج العلوم الطبيعية المعروفة بنتائجها اليقينية والدقيقة، ومحاولة تطبيقها على الغير كذات، لكنها هذه الذات تتميز بالتعقيد، وذلك ما يطرح لنا إشكالا على مستوى معرفة الغير، والذي يمكن صياغة تساؤلاته كما يلي : ما المقصود بالمعرفة؟ ما معنى الغير؟ هل معرفة الغير ممكنة كمعرفة موضوعية دقيقة أم أنها مستحيلة؟ وهل بإمكان مناهج العلوم الطبيعية أن تساعدنا على تحصيل هذا النوع من المعرفة؟ وما هي العوائق التي قد تحول دون ذلك؟...



مقدمة جاهزة لمحور علاقة الأنا مع الغير

إن هذه المقدمة جاهزة للاستعمال يوم الامتحان، فقط ينبغي أن يكون موضع الامتحان يتحدث عن محور العلاقة مع الغير، وهذه المقدمة جاهزة للاستعمال من طرف جميع الشعب والتخصصات، سواء الشعب الأدبية والعلوم الانسانية أو العلمية والتقنية والأصيلة، فيكفي أن يدرك التلميذ أن موضوع الامتحان يتحدث عن إشكالية العلاقة بين الأنا والغير، وهذه المقدمة تنضبط للخطوات التي أشارت إليها الأطر المرجعية للامتحان الوطني الموحد للبكالوريا، حيث تطرقنا فيها للموضوه وهو مفهوم الغير وعملنا على تأطيره ضمن المجال الفلسفي، الذي هو الوضع البشري، ثم تطرقنا للاشكالية وهي إشكالية العلاقة بين الأنا والغير، وحاولنا أن نعبر عليها في شكل مفارقة، ثم صياغتها على شكل أسئلة منها الموجهة للتحليل، ومنها الموجهة للمناقشة، وهذه الأسئلة تأتي بعد الاشكال الرئيسي أو العام، وفيما يأتي مضمون هذه المقدمة الجاهزة الخاصة بدرس العلاقة مع الغير.



احتل مفهوم الإنسان مكانة مرموقة في تاريخ الفلسفة، حيث اهتمت هذه الأخيرة عبر تاريخها، بدراسة وبحث الشروط والمحددات التي يوجد ضمنها هذا الكائن، وذلك ما نطلق عليه الوضع البشري، وهو المجال الذي يرتبط به (النص، القولة، السؤال) الذي نحن بصدد مقاربته، حيث يعالج موضوع الغير، فالأنا لا توجد بمفردها في هذا العالم، بل هي موجودة مع الغير، وبالتالي كانت هناك محاولات عدة للأخذ بالعلاقة بينهما إلى أسمى ما يمكن، منها المحاولات القانونية والأخلاقية، إلا أن الواقع المليء بالصراع والكراهية والعنف دليل على فشل هذه المحاولات، وبالتالي ضرورة البحث في أسمى العلاقات الممكنة بين الأنا والغير، وذلك ما يطرح لنا إشكالا على مستوى العلاقة بين الأنا والغير، والذي يمكن صياغة تساؤلاته كما يلي : ما هي أسمى العلاقات الممكنة بين الأنا والغير؟ وهل يمكن لعلاقة الصداقة والمحبة أن تتحقق بين الطرفين رغم الاختلافات الموجودة بينهما؟ أم ان العلاقة بينهما دائما تقوم على الصراع؟...



من إعداد أكاديمية التفوق.



اقرأ المزيد



تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-