هام جدا
فضاء الدروس التعليمية
منذ بضع اعوام

تحليل شامل لنص الفلسفة في مواجهة الأسطورة جون بيير فرنان

تحليل شامل لنص الفلسفة في مواجهة الأسطورة جون بيير فرنانالفلسفة في مواجهة الأسطورةنقدم من خلال هذا ا...
اقرأ المزيد
فضاء الدروس التعليمية
منذ بضع اعوام

الشعر العربي الحديث: أفضل 4 مقدمات جاهزة في اللغة العربية

الشعر العربي الحديث: أفضل 4 مقدمات جاهزة في اللغة العربيةمقدمات جاهزة للشعر العربي الحديثإننا نسعى م...
اقرأ المزيد
فضاء الدروس التعليمية
منذ بضع اعوام

محور الرغبة والسعادة تحليل نص الرغبة والابتهاج ص 38

محور الرغبة والسعادة تحليل نص الرغبة والابتهاج ص 38الرغبة والسعادةنقدم من خلال هذا المقال، تحليل لنص...
اقرأ المزيد
فضاء الدروس التعليمية
منذ بضع اعوام

الادراك الحسي والشعور: التحليل الشامل لنص جون بيير شونجو

الادراك الحسي والشعور: التحليل الشامل لنص جون بيير شونجوالادراك الحسي والشعورسنحاول هنا أن نقدم تحلي...
اقرأ المزيد
فضاء الدروس التعليمية
منذ بضع اعوام

أبسط تحليل لنص كارل ياسبرز المحور الثالث منطق الفلسفة

أبسط تحليل لنص كارل ياسبرز المحور الثالث: منطق الفلسفةأدوات فعل التفلسفيمثل هذا الذي نحن بصدد تقديمه...
اقرأ المزيد
فضاء الدروس التعليمية
منذ بضع اعوام

تحليل شامل لنص الفلسفة والعلم ص 30 لبرتراند راسل

تحليل شامل لنص الفلسفة والعلم ص 30 لبرتراند راسلعلاقة الفلسفة بالعلمنسعى من خلال هذا المقال إلى تحلي...
اقرأ المزيد
فضاء الدروس التعليمية
منذ بضع اعوام

تحليل نص الرغبة والإرادة "إرنست بلوك" ص 38

تحليل نص الرغبة والإرادة  "إرنست بلوك" ص 38الرغبة والارادةإنا ما نقدمه هنا هو تحليل شامل لنص ال...
اقرأ المزيد
فضاء الدروس التعليمية
منذ بضع اعوام

إذا غرقت في بحيرة عينيك، لا تمدي يديك لإنقادي "علي...

إذا غرقت في بحيرة عينيك، لا تمدي يديك لإنقادي "علي أفيلال"نساء في الطريقمنعرج آخر أود أن أدعوك إليه،...
اقرأ المزيد
فضاء الدروس التعليمية
منذ بضع اعوام

لم أنحت لك بعد تمثال الحب في ساحة القلب الجزء...

لم أنحت لك بعد تمثال الحب في ساحة القلب الجزء الثاني  نساء في الطريق علي أفيلالسيدتي... أر...
اقرأ المزيد
فضاء الدروس التعليمية
منذ بضع اعوام

لم أنحت لك بعد تمثال الحب في ساحة القلب الجزء...

لم أنحت لك بعد تمثال الحب في ساحة القلب الجزء الأولنساء في الطريقسيدتي... كل مافيك يغري ويجدب، عيناك...
اقرأ المزيد

أفضل ملخص لمشروعية الدولة وغاياتها مع أمثلة من الواقع

 أفضل ملخص لمشروعية الدولة وغاياتها مع أمثلة من الواقع



ملخص للمواقف الفلسفية الخاصة بدرس مشروعية الدولة وغاياتها من مفهوم الدولة مجزوءة السياسة مع تقديم مجموعة من الأمثلة الواقعية ومقدمة جاهزة صالحة للمحور الأول
مشروعية الدولة وغاياتها


إن الغرض من تقديمنا لهذا الملخص الخاص بالمحور الأول من مفهوم الدولة، وهو مشروعية الدولة وغاياتها، هو تقريب الصورة للتلاميذ، لأن مجزوءة السياسة دائما ما تكون من المجزوءات التي تطرح في الامتحان الوطني الموحد للبكالوريا، سواء الشعب الأدبية والعلوم الانسانية، أو السعب العلمية والتقنية والأصيلة بكل مسالكها، وحاولنا أن نقتصر هنا على مجموعة من المواقف الفلسفية التي تحاول الاجابة عن الاشكال الذي يطرحه درس مشروعية الدولة وغاياتها، وذلك بعدما تطرقنا للمفارقة والاشكالات التي يطرحها هذا الدرس، وكذلك قدمنا مقدمة جاهزة يمكن الاستعانة بها على جميع صيغ الامتحانات التي تتحدث عن مشروعية الدولة وغاياتها، سواء كان الامتحان قولة فلسفية أو سؤال فلسفي مفتوح، أو نص فلسفي للتحليل والمناقشة، يكفي أن يتمكن المتعلم من إدراك الاشكالية وبعدها يوظف هذه المقدمة في موضوعه.



محتويات الموضوع:

  1. مفاهيم مشروعية الدولة وغاياتها.
  2. المفارقة وإشكالات مشروعية الدولة وغاياتها.
  3. مقدمة جاهزة لدرس مشروعية الدولة وغاياتها.
  4. المواقف الفلسفية لدرس مشروعية الدولة وغاياتها.
  5. موقف الانجليزي طوماس هوبس.
  6. موقف الهولندي باروخ اسبينوزا.
  7. موقف الألماني فريدريك هيجل.
  8. موقف الألماني كارل ماركس.

شاهد أيضا

مفاهيم مشروعية الدولة وغاياتها

عندما نقرأ موضوع الإمتحان في مادة الفلسفة، ونجده يتحدث عن مشروعية الدولة وغاياتها، مما يعني أنه يتأطر ضمن مجزوءة السياسة، وخاصة ضمن مفهوم الدولة، وبالتالي لابد من أن نجد مفهوما من هذه المفاهيم الأساسية التي نقدمها لكم، وهي مفهوم السياسة على اعتباره المجال الذي يتأطر ضمنه الموضوع، ثم مفهوم الدولة وهو موضوع الامتحان، أما باقي المفاهيم فقد تحضر ضمن الموضوع وقد لا تحضر لكن لا بد من الإشارة إليها هنا:


  1. السياسة La Politique: هي علم تدبير شؤون المجتمع.
  2. الدولة L’Etat: هي مجموعة من المؤسسات تمارس السلطة والسيادة على تجمع بشري، داخل مجال ترابي محدد بواسطة أجهزة إدارية وقانونية وسياسية وغيرها من أجل تدبير شؤونه العامة.
  3. الغاية : هي الأهداف والمرامي التي نشأت من أجلها الدولة.
  4. المشروعية : هي الأسس والمبادئ القانونية التي تبني عليها الدولة مبررات وجودها وممارستها للسلطة.


 المفارقة وإشكالات مشروعية الدولة وغاياتها

إن المفارقة هي أغلب ما يغفله التلاميذ عند كتابتهم لموضوع في مادة الفلسفة، وبالتالي نقدم لكم هنا المفارقة الخاصة بدرس مشروعية الدولة وغاياتها، ومضمون هذه المفارقة هو : إن الخطابات السياسية تقدم الدولة كوسيلة لخدمة الأفراد لكن الأفراد يجدون أنفسهم داخل الدولة خاضعين لها وخادمين لمصالحها، مما يجعل منها غاية،  لكن مع ذلك لا يستطيع الأفراد العيش خارج الدولة، هذه المفارقة هي التي تساعدنا على طرح الاشكالات الخاصة بالمحور الأول من مفهوم الدولة، لأنه إذا تمكنا من استيعاب المفارقة التي يطرحها أي درس، سيكون من السهل علينا صياغة الإشكالات والأسئلة الرئيسية الخاصة بالدرس، والتي تشكل المواقف الفلسفية إجابة عليها، وهذه الإشكالات هي : من أين تستمد الدولة مشروعيتها؟ وما الغاية من وجودها؟ وهل الدولة في خدمة الأفراد؟ أم أن الأفراد في خدمة الدولة؟.



مقدمة جاهزة لدرس مشروعية الدولة وغاياتها

إن هذه المقدمة جاهزة للاستعمال علي جميع صيغ الامتحانات التي تتحدث عن مشروعية الدولة وغاياتها، وبالتالي يكفي أن يتعرف المتعلم على موضوع الامتحان الذي هو الدولة، وبالتالي يعمل على تأطيره ضمن مجاله الفلسفي الذي هو السياسة، ثم بعدها يحدد الإشكالية، وهي التي ذكرنا سابقا، وعندما يعلم بأن هذه الإشكالية هي مشروعية الدولة وغاياتها، عندها يمكنه استعمال هذه المقدمة الجاهزة الخاصة بهذا الدرس، وهي مقدمة صالحة لجميع صيغ الامتحانات الوطنية سواء كان الامتحان قولة فلسفية أو نص فلسفي للتحليل والمناقسة، أو سؤال إشكالي مفتوح، كما انه يمكن استعمالها من طرف جميع تلاميذ الثانية بكالوريا المقبلين على الامتحان الوطني الموحد دون استثناء، سواء كانوا من المسالك الأدبية والعلوم الانسانية، أو من المسالكية العلمية والتقنية والأصيلة، ومضمون هذه المقدمة هو مايلي.






إن الاهتمام بالدولة ليس وليد اللحظة الراهنة، وإنما هو موضوع نقاش الفلاسفة والمفكرين سابقا، ويدخل هذا الموضوع ضمن الاهتمام الفلسفي للمجال السياسي، باعتباره مجالا يهتم بتدبير الشؤون العامة للمجتمع، ويطرح هذا المجال عدة صعوبات وتعقيدات، وهي نفسها التعقيدات التي نجدها عندما نريد معالجة إشكالية الغاية من إنشاء الدولة ومصدر مشروعيتها، والتي تطرح مفارقة أساسية مفادها أن الخطابات السياسية تقدم الدولة كوسيلة لخدمة الأفراد لكن الأفراد يجدون أنفسهم داخل الدولة خاضعين لها وخادمين لمصالحها، مما يجعل منها غاية،  لكن مع ذلك لا يستطيع الأفراد العيش خارج الدولة، وبالتالي: من أين تستمد الدولة مشروعيتها؟ وما الغاية من وجودها؟ وهل الدولة في خدمة الأفراد؟ أم أن الأفراد في خدمة الدولة؟.



المواقف الفلسفية لدرس مشروعية الدولة وغاياتها

نقدم لكم هنا مجموعة من المواقف الفلسفية الخاصة بدرس مشروعية الدولة وغاياتها، وهي عبارة عن ملخصات للإجابات التي يقدمها هؤلاء الفلاسفة، حول الاشكالات التي يطرحها هذا الدرس من مفهوم الدولة ضمن المجال الفلسفي السياسي، وقد اقتصرنا هنا على أربعة مواقف أسياسية، وهي موقف الفيلسوف والعالم الرياضي الانجليزي طوماس هوبس، ثم موقف الفيلسوف الهولندي باروخ اسبينوزا، وبعده توقفنا عند موقف الفيلسوف المثالي الألماني صاحب كتاب فينومينولوجية الروح فريدريك هيجل، وأخيرا قدمنا ملخصا لموقف الفيلسوف وعالم الاقتصاد وعالم الاجتماع والمؤرخ والصحفي الاشتراكي الثوري الألماني كارل ماركس صاحب كتاب الايديولوجية الألمانية، وهذه الملخصات هي إجابة عن الاشكالات التي طرحناها سابقا.


1. موقف طوماس هوبس

 يرى الفيلسوف الانجليزي طوماس هوبس أن الإنسان كان يعيش في حالة الطبيعة صراع وقتال دائم، (حرب الكل ضد الكل)، وهو أمر يهدد حياة الناس جميعا، وبالتالي فكر الأفراد في الاتفاق بينهم (التعاقد الاجتماعي) بالتنازل بمحض إرادتهم عن حرياتهم وقوتهم وحقوقهم لحاكم قوي، يتمتع بالسلطة المطلقة، التي تمكنه من ضمان الأمن والسلم الاجتماعيين، وذلك بالاستعانة بقوة عمومية رادعة للأفراد المتمردين عن القوانين، وهكذا فالدولة كمجتمع سياسي ما هي إلا نتاج للتعاقد الاجتماعي، وهو الذي يمنحها مشروعية التدخل في حق الأفراد، والغاية منها هو ضمان الأمن والاستقرار للمواطنين، ومنعهم من العودة إلى حالة الطبيعة.


2. موقف باروخ اسبينوزا

يرى الفيلسوف الهولندي باروخ اسبينوزا أن التسلط والهيمنة وفرض الطاعة على الأفراد، ليست هي الغاية التي وجدت من أجلها الدولة، بل الغاية من تأسيس الدولة هو ضمان حرية الأفراد، لكن هذه الحرية ليست حرية مطلقة، فيمكن للفرد التصرف بحرية لكن دون إلحاق الأذى بالآخرين، وبالتالي فالحرية التي يقصد باروخ اسبينوزا هي حرية أخلاقية معقولة، تنسجم مع مبادئ العقل، بمعنى التصرف في حدود ما تسمح به القوانين، وإذا لم تروق هذه القوانين للأفراد، فمن حقهم التعبير عن رفضها، مع الحرص دائما على احترامها، كما أن الدولة جاءت لتحرر الانسان من العنف والخوف والهلع الذي كان يعيشه الأفراد في حالة الطبيعة، فلا ينبغي أن تسيطر على أذهانهم أو تقيد تفكيرهم، وبالتالي فمصدر مشروعية الدولة هو التعاقد الارادي وضمان حرية التفكير للأفراد، ويقول اسبينوزا «الحرية إذن هي الغاية الحقيقية من قيام الدولة».


3. موقف فريدريك هيجل

ينتقد الفيلسوف الألماني فريدريك هيجل تصور فلاسفة العقد الاجتماعي، الذي يرى بأن الغاية من الدولة هو إرضاء حاجات الأفراد ورعاية مصالحهم اليومية، فهذا يجعل من الدولة مجرد وسيلة، ويعطي أسبقية للفرد عليها، كما أن هذه الغايات ليست من شأن الدولة وإنما هي من شأن المجتمع المدني، فالدولة غاية في ذاتها في نظر هيجل، لأنها تحقق للروح المطلق أو العقل الكلي، فهي جهاز لنشر القيم والمبادئ الأخلاقية، فهي إرادة عامة ينبغي للإرادات الخاصة للأفراد أن تخضع لها، كما أن الأفراد ملزمين بالانتماء إلى الدولة، فهي التي تحررهم من الانطواء على ذواتهم ومصالحهم الفردية، وتضمن لهم الارتقاء نحو العام والكوني، فالدولة هي حقيقة روح العالم، تستمد مشروعيتها من العقل الكلي، وهي غاية في ذاتها، ويقول هيجل «إن الدولة هي التحقق الفعلي للفكرة الأخلاقية الموضوعية».


4. موقف كارل ماركس

يرى الفيلسوف الألماني كارل ماركس بأن التعاقد الاجتماعي لا يمثل مصدرا لمشروعية الدولة، وإنما مشروعيتها تستمدها من التنافس والصراع بين طبقتين، الطبقة البورجوازية المالكة لوسائل الانتاج، والطبقة البروليتارية أو العاملة التي لا تملك سوى قوت يومها، والدولة عبارة عن وسيلة في يد الطبقة السائدة اقتصاديا، تستعملها من أجل الحفاظ على مصالحها وحماية امتيازاتها وضمان تواجدها كطبقة مهيمنة، فالدولة هي التي تضفي الشرعية القانونية على المجتمع الطبقي، وهي تعبير وانعكاس للصراع الطبقي، حيث تعمل على توجيه الصراع لصالح الطبقة السائدة، لكن هذا الصراع سيصل مداه، فتنتصر الطبقة البروليتارية، حيث تصبح الدولة تناضل ضد الملكية الفردية، كما أن وجود الدولة غير ضروري في نظر ماركس ، لذلك ستنتهي الدولة بزوال الطبقية من المجتمع، وبالتالي فالدولة تستمد مشروعيتها من الصراع الطبقي، أما غايتها فهي حماية مصالح الطبقة البورجوازية على حساب الطبقة العاملة.







من إعداد أكاديمية التفوق
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-