هام جدا

أفضل 3 مقدمات جاهزة لمفهوم التاريخ مجزوءة الوضع البشري

أفضل 3 مقدمات جاهزة لمفهوم التاريخ مجزوءة الوضع البشري



أفضل المقدمات الجاهزة لمفهوم التاريخ واحدة تخص المعرفة التاريخية والأخرى تخص دور الانسان في التاريخ والأخرى تخص التاريخ وفكرة التقدم
مقدمات جاهزة مفهوم التاريخ



ستجدون في هذا الموضوع ثلاث مقدمات جاهزة خاصة بمفهوم التاريخ من مجزوءة الوضع البشري، والتي يمكنكم استعمالها على جميع صيغ الامتحانات الخاصة بالسنة الثانية بكالوريا، سواء الشعب الأدبية والعلوم الانسانية، ففي هذا الموضوع هناك ثلاث مقدمات: الأولى خاصة بالمحور الأول وهو محور المعرفة التاريخية وقد تطرقنا فيها للاشكال والمفارقة التي يطرحها هذا المحور، وهي أمور ضرورية في كل مقدمة في مادة الفلسفة، أما المقدمة الثانية فهي خاصة بالمحور الثاني من مفهوم التاريخ وهو محور التاريخ وفكرة التقدم، وهي كذلك تطرقنا للمفارقة والتقابل الذي يطرحه هذا المحور، وكذلك توقفنا عند الاشكالات التي يطرحها محور التاريخ وفكرة التقدم. ثم المقدمة الثالثة وهي تخص المحور الثالث من محاور مفهوم التاريخ من مجزوءة الوضع البشري وهو محور دور الانسان في التاريخ، وقد أبرزنا كذلك المفارقات والاشكالات التي يطرحها هذا المحور.



محتويات الموضوع

  1. مقدمة جاهزة لمحور المعرفة التاريخية.
  2. مقدمة جاهزة لمحور التاريخ وفكرة التقدم.
  3. مقدمة جاهزة لمحور دور الانسان في التاريخ.


هذه المقدمات هي مقدمات جاهزة وصالحة لجميع صيغ الامتحانات الخاصة بالثانية بكالوريا سواء كان الامتحان قولة فلسفية مرفقة بمطلب أو سؤال، أو نص فلسفي مديل بعبارة حلل وناقش، أو سؤال إشكالي مفتوح، فقط  يكفي أن يكون موضوع الامتحان يتحدث عن قضية من هذه القضايا الثلاث ويمكنك أخذ المقدمة كما هي هنا وتوظيفها أثناء الامتحان، وبالتالي ما عليك أنت كتلميذ هو فقط أن تدرك الاشكالية التي يعالجها موضوع الامتحان، وحينها ستجد المقدمة جاهزة للاستعمال، وهي مقدمات تنضبط للخطوات التي تحددها الأطر المرجعية للامتحان الوطني الموحد للبكالوريا، وهي خاصة بجميع الشعب والمسالك، سواء كانت الأدبية أو العلمية والتقنية والأصيلة ثم العلوم الإنسانية، ونقدم لكم مجموعة من الفيديوهات للتعرف على طريقة تحديد وصياغة المفارقات والإشكالات التي تطرحها هذه المحاور الثلاث.

مقدمة جاهزة لمحور المعرفة التاريخية

سنقدم لكم هنا مقدمة جاهزة، يمكنكم توظيفها عندما يكون الامتحان يتحدث عن محور المعرفة التاريخية، وفي هذه المقدمة عملنا على تأطير موضوع الامتحان الذي هو مفهوم التاريخ، وللإشارة فهنا سواء كان موضوع الامتحان عبارة عن قولة أو سؤال إشكالي مفتوح، أو نص فلسفي، يمكنكم توظيف هذه المقدمة فقط يكفي أن تكون الامتحان يتحدث عن إشكالية الموضوعية في المعرفة التاريخية، لأن هذه المقدمة تنضبط لشروط الكتابة الفلسفية، التي قدمتها الأطر المرجعية لامتحانات الباكالوريا، حيث تطرقنا فيها للموضوع وهو التاريخ، وكذلك قمنا بتأطيره ضمن المجال الفلسفي، الذي هو مجال الوضع البشري، وبعدها حددنا الاشكالية التي هي الموضوعية في المعرفة التاريخية، ثم عبرنا عليها على شكل مفارقة، وقدمنا في الأخير الأسئلة التي تنقسم إلى أسئلة موجهة للتحليل، وأخرى موجهة للمناقشة.






احتل مفهوم الإنسان مكانة مرموقة في تاريخ الفلسفة، حيث اهتمت هذه الأخيرة عبر تاريخها، بدراسة وبحث الشروط والمحددات التي يوجد ضمنها هذا الكائن، وذلك ما نطلق عليه الوضع البشري، وهو المجال الذي يرتبط به (النص، القولة، السؤال) الذي نحن بصدد مقاربته، حيث يعالج موضوع التاريخ، فللانسان هوية يمثل الماضي جزء منها، ويعيش في الحاضر مجموعة من التناقضات والأزمات، ويعلم بأن تجاوز ذلك رهين ببناء معرفة موضوعية بأحداث الماضي، لكن هناك مجموعة من التحديات التي تواجهه فتجعل من ذلك أمرا صعبا، وذلك ما يطرح لنا إشكالا على مستوى المعرفة التاريخية، والذي يمكن صياغة تساؤلاته كما يلي : هل يمكن بناء معرفة تاريخية موضوعية؟  وإذا كان الأمر ممكنا فما هي شروط وأدوات بنائها؟ أما إذا كان ذلك غير ممكن، فما هي العوائق التي تحول دون ذلك؟...



مقدمة جاهزة لمحور التاريخ وفكرة التقدم

في هذه الفقرة قدمنا مقدمة جاهزة، يمكن توظيفها يوم الامتحان فقط يكفي أن يكون الامتحان يتحدث عن محور التاريخ وفكرة التقدم، وقد عملنا من خلال هذه المقدمة الجاهزة، الوقوف عند الخطوات التي تؤكد عليها الأطر المرجعية للامتحان الوطني الموحد، وهي تحديد الموضوع وهو مفهوم التاريخ هنا، ثم العمل على تأطير هذا الموضوع ضمن المجال الفلسفي، وهو مجال الوضع البشري، بما هو مجموعة من المحددات والأبعاد المتحكمة في الوجود الانساني، ثم عملنا على تحديد الاشكالية التي يتأطر ضمنها موضوع الامتحان، وهي إشكالية التقدم في التاريخ، والتي حاولنا أن نعبر عليها في شكل مفارقة، التي قادتنا بدورها إلى طرح التساؤلات الرئيسية، وتنقسم التساؤلات إلى تساؤلات موجهة للتحليل والمناقشة، وتسمى أيضا بالأسئلة الفرعية أو الجزئية، وهي أسئلة تأتي بعد السؤال المركزي، أو الإشكال العام، وفيما يأتي مضمون المقدمة الجاهزة الخاصة بمحور التاريخ وفكرة التقدم.


احتل مفهوم الإنسان مكانة مرموقة في تاريخ الفلسفة، حيث اهتمت هذه الأخيرة عبر تاريخها، بدراسة وبحث الشروط والمحددات التي يوجد ضمنها هذا الكائن، وذلك ما نطلق عليه الوضع البشري، وهو المجال الذي يرتبط به (النص، القولة، السؤال) الذي نحن بصدد مقاربته، حيث يعالج موضوع التاريخ، والمتأمل في التاريخ قد يكشف فيه عن وجهين مختلفين، فقد يبدو أحيانا بأنه خاضع لحتمية منطقية، وبالتالي إمكانية التنبؤ بالغايات التي يسير نحوها، لكنه أحيانا أخرى نجده خاضعا للصدفة والعشوائية، وذلك ما يطرح لنا إشكالا على مستوى قضية التقدم في  التاريخ، والذي يمكن صياغة تساؤلاته كما يلي : هل تراكم التجارب البشرية يسمح لنا برسم وجهة محددة للتاريخ؟ وبمعنى آخر، هل التاريخ محكوم بمنطق يدفعه للتقدم نحو غاية ثابتة؟ أم أنه خاضع للصدفة والعرضية؟...



مقدمة جاهزة لمحور دور الانسان في التاريخ

إن هذه المقدمة جاهزة للاستعمال يوم الامتحان، فقط ينبغي أن يكون موضوع الامتحان يتحدث عن محور دور الانسان في التاريخ، وهذه المقدمة جاهزة للاستعمال من طرف جميع الشعب والتخصصات، سواء الشعب الأدبية والعلوم الانسانية أو العلمية والتقنية والأصيلة، فيكفي أن يدرك التلميذ أن موضوع الامتحان يتحدث عن إشكالية دور الانسان في التاريخ، وهذه المقدمة تنضبط للخطوات التي أشارت إليها الأطر المرجعية للامتحان الوطني الموحد للبكالوريا، حيث تطرقنا فيها للموضوع وهو مفهوم التاريخ، وعملنا على تأطيره ضمن المجال الفلسفي، الذي هو الوضع البشري، ثم تطرقنا للاشكالية وهي إشكالية دور الانسان في التاريخ، وحاولنا أن نعبر عليها في شكل مفارقة، ثم صياغتها على شكل أسئلة منها الموجهة للتحليل، ومنها الموجهة للمناقشة، وهذه الأسئلة تأتي بعد الاشكال الرئيسي أو العام، وفيما يأتي مضمون هذه المقدمة الجاهزة الخاصة بدرس دور الانسان في التاريخ.



احتل مفهوم الإنسان مكانة مرموقة في تاريخ الفلسفة، حيث اهتمت هذه الأخيرة عبر تاريخها، بدراسة وبحث الشروط والمحددات التي يوجد ضمنها هذا الكائن، وذلك ما نطلق عليه الوضع البشري، وهو المجال الذي يرتبط به (النص، القولة، السؤال) الذي نحن بصدد مقاربته، حيث يعالج موضوع التاريخ وعلاقته بالإرادة الانسانية، فإذا كان  الانسان ذو إرادة مستقلة فمن الضروري أن يكون فاعلا في التاريخ فيتحكم في أحداثه ويوجه مساره، في حين نجده ينادي بمحدودية إرادته في ذلك، لأن الأحداث التاريخية أقوى منه، إما لأنها خاضعة لحتمية أو بفعل الصدفة، وذلك ما يطرح لنا إشكالا على مستوى دور الانسان في التاريخ، والذي يمكن صياغة تساؤلاته كما يلي : ما دور الانسان في التاريخ؟ هل هو صانع لأحداثه وفاعل فيه؟ أم أن للتاريخ منطق يحكمه وقوى تصنعه تتجاوز الإرادة الانسانية؟....



من إعداد أكاديمية التفوق



اقرأ المزيد


تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-